فيروز - نزار - تميم
صفحة 1 من اصل 1
فيروز - نزار - تميم
رد نزار على فيروز ومن ثم رد تميم البرغوثي على نزار
-----------------------------------
غـنت فيروز لفلسـطين:
الآنَ، الآنَ وليس غدا أجراسُ العـودة فلتـُقـرَعْ...
فرد عليها نزار قباني:
غنت فيروز مُغـرّدة وجميع الناس لها تسمع ْ
الان الان وليس غدا اجراس العوده فلتقرع
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع ْ
والمدفعُ يلزمُه كـفٌّ والكـفّ يحتاجُ لإصبع ْ
والإصبعُ مُلتـذ ٌ لاه في دِبر الشعب له مَرتع ْ؟!
عـفواً فـيروزُ ومعـذرة أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفـلنا من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ..
غـنت فيروزُ مرددة آذان العـُرب لها تسمع ْ
الآنَ، الآنَ وليس غدا أجراسُ العـودة فلتـُقـرَعْ
عـفواً فيروزُ ومعـذرة ً أجراسُ العَـوْدةِ لن تـُقـرَع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفلِـنا من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ
ومنَ الجـولان إلى يافا ومن الناقورةِ إلى أزرَع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفلِنا خازوقٌ دُقَّ ولن يَطلع ْ.
أما البرغوثي فيقول من وحي العدوان على غزة ورداً على نزار:
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ فالحالُ الآنَ هو الأفظع ْ
إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ فزمانُ زعامتنا أبشَع ْ
من :::::إلى سَـعدٍ من حُسْـني القـَيْءِ إلى جَعجَع ْ
أوغادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع ْ
تـُصغي لأوامر أمريكا ولغير "إهودٍ" لا تركع ْ
زُلـمٌ قد باعـوا كرامتهم وفِراشُ الذلِّ لهم مَخدع ْ
عفواً فيروزٌ ونزارٌ فالحالُ الآنَ هو الأفظع ْ
كـُنا بالأمس لنا وَطنٌ أجراسُ العَـوْدِ له تـُقـرَع ْ
ما عادَ الآنَ لنا جَرَسٌ في الأرض، ولا حتى إصبع ْ
إسـفينٌ دُقَّ بعـَوْرتـنا من هَرَم الجيزَة ْ إلى سَعسَع ْ
فالآنَ، الآنَ لنا وطنٌ يُصارعُ آخِرُهُ المَطـلع ْ
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ أجراسُ العـَودةِ لن تـُقـرَع ْ
مِن أينَ العـودة، إخـوتـنا والعـودة تحتاجُ لإصبَع ْ
والإصبعُ يحتاجُ لكـفٍّ والكـفُّ يحتاجُ لأذرُع ْ
والأذرُعُ يَلزمُها جسمٌ والجسمُ يلزمُهُ مَوقِـع ْ
والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب والشعـبُ يحتاجُ لمَدفع ْ
والمدفعُ في دِبر رجال في المتعة غارقة ٌ ترتـَع ْ
والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟!
عفواً فيروزٌ... سـَيّدتي لا أشرفَ منكِ ولا أرفـع ْ
نـِزارٌ قـال مقـَولـتهُ أكلـِّم نزاراً... فليسمع ْ:
إنْ كانَ زمانكَ مَهـزلة ًٌ فهَوانُ اليومَ هـو الأفظع ْ
خازوقـُكَ أصبحَ مَجلسُنا "يُخـَوْزقـنا" وله نـَركع ْ
خازوقـُكَ يشرب من دمنا باللحم يَغوص، ولا يَشبَع ْ
خازوقـُكَ صغيرٌ لا يكفي للعُـرْبِ وللعالم أجمَـع
-----------------------------------
غـنت فيروز لفلسـطين:
الآنَ، الآنَ وليس غدا أجراسُ العـودة فلتـُقـرَعْ...
فرد عليها نزار قباني:
غنت فيروز مُغـرّدة وجميع الناس لها تسمع ْ
الان الان وليس غدا اجراس العوده فلتقرع
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع ْ
والمدفعُ يلزمُه كـفٌّ والكـفّ يحتاجُ لإصبع ْ
والإصبعُ مُلتـذ ٌ لاه في دِبر الشعب له مَرتع ْ؟!
عـفواً فـيروزُ ومعـذرة أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفـلنا من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ..
غـنت فيروزُ مرددة آذان العـُرب لها تسمع ْ
الآنَ، الآنَ وليس غدا أجراسُ العـودة فلتـُقـرَعْ
عـفواً فيروزُ ومعـذرة ً أجراسُ العَـوْدةِ لن تـُقـرَع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفلِـنا من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ
ومنَ الجـولان إلى يافا ومن الناقورةِ إلى أزرَع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفلِنا خازوقٌ دُقَّ ولن يَطلع ْ.
أما البرغوثي فيقول من وحي العدوان على غزة ورداً على نزار:
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ فالحالُ الآنَ هو الأفظع ْ
إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ فزمانُ زعامتنا أبشَع ْ
من :::::إلى سَـعدٍ من حُسْـني القـَيْءِ إلى جَعجَع ْ
أوغادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع ْ
تـُصغي لأوامر أمريكا ولغير "إهودٍ" لا تركع ْ
زُلـمٌ قد باعـوا كرامتهم وفِراشُ الذلِّ لهم مَخدع ْ
عفواً فيروزٌ ونزارٌ فالحالُ الآنَ هو الأفظع ْ
كـُنا بالأمس لنا وَطنٌ أجراسُ العَـوْدِ له تـُقـرَع ْ
ما عادَ الآنَ لنا جَرَسٌ في الأرض، ولا حتى إصبع ْ
إسـفينٌ دُقَّ بعـَوْرتـنا من هَرَم الجيزَة ْ إلى سَعسَع ْ
فالآنَ، الآنَ لنا وطنٌ يُصارعُ آخِرُهُ المَطـلع ْ
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ أجراسُ العـَودةِ لن تـُقـرَع ْ
مِن أينَ العـودة، إخـوتـنا والعـودة تحتاجُ لإصبَع ْ
والإصبعُ يحتاجُ لكـفٍّ والكـفُّ يحتاجُ لأذرُع ْ
والأذرُعُ يَلزمُها جسمٌ والجسمُ يلزمُهُ مَوقِـع ْ
والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب والشعـبُ يحتاجُ لمَدفع ْ
والمدفعُ في دِبر رجال في المتعة غارقة ٌ ترتـَع ْ
والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟!
عفواً فيروزٌ... سـَيّدتي لا أشرفَ منكِ ولا أرفـع ْ
نـِزارٌ قـال مقـَولـتهُ أكلـِّم نزاراً... فليسمع ْ:
إنْ كانَ زمانكَ مَهـزلة ًٌ فهَوانُ اليومَ هـو الأفظع ْ
خازوقـُكَ أصبحَ مَجلسُنا "يُخـَوْزقـنا" وله نـَركع ْ
خازوقـُكَ يشرب من دمنا باللحم يَغوص، ولا يَشبَع ْ
خازوقـُكَ صغيرٌ لا يكفي للعُـرْبِ وللعالم أجمَـع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء فبراير 25, 2015 3:16 pm من طرف فطوط نونو
» مضاد فيرس مجاني من ميكروسوفت New Antivirus From Microsoft - Free
السبت مايو 10, 2014 3:24 am من طرف ابراهيم الشيخ1
» كيفية تثبيت Windows XP بعد تثبيت Windows7
السبت أبريل 12, 2014 5:49 pm من طرف tareqsat
» النسخة الاصلية لكتاب الف ليلة وليلة الممنوع ( للكبار فقط )
الخميس مارس 13, 2014 12:44 am من طرف blawtn.Heart
» http://ahlakalam.to-relax.net/t476-topic
الثلاثاء مارس 04, 2014 1:12 am من طرف myemam
» كتاب نادر - اعترافات جولدامائير واسرار لم تنشر عن حرب اكتوبر
الجمعة فبراير 28, 2014 6:07 pm من طرف ahmdsalem
» الكتاب الاسود - قصة تعذيب المسلمين فى عهد حسنى مبارك
الجمعة فبراير 28, 2014 5:55 pm من طرف ahmdsalem
» الكتاب النادر اول حوار صحفى مع جنى مسلم
الجمعة فبراير 28, 2014 5:54 pm من طرف ahmdsalem
» كتاب نهاية اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية
الجمعة فبراير 28, 2014 5:51 pm من طرف ahmdsalem
» كتاب ( الحلم اليهودى والوهم الماسونى )
الجمعة فبراير 28, 2014 5:48 pm من طرف ahmdsalem
» Internet Download Manager 6.05 Build 2 Final
الأربعاء فبراير 26, 2014 3:53 pm من طرف JAMALSAEED
» مجموعه كتب رائعة - متنوعة
الثلاثاء أكتوبر 15, 2013 2:16 pm من طرف eng_eyad
» فن الالقاء الرائع للدكتور طارق سويدان
الثلاثاء أكتوبر 15, 2013 2:12 pm من طرف eng_eyad
» شرح بالصور لكيفية صنع نسخة ويندوز خاصة بك واضافه البرامج والتعريفات لها
الجمعة سبتمبر 13, 2013 3:48 pm من طرف كوبرا
» تحويل الملفات الى PDF بدون برامج
الخميس سبتمبر 12, 2013 2:32 am من طرف عيسى101
» Hiren's BootCD 13.1
الأحد سبتمبر 01, 2013 2:58 pm من طرف تركي غانم
» نزهة الألباب فيما لا يوجد فى كتاب - من كتب الثقافة الجنسية العربية
الجمعة مايو 24, 2013 5:54 am من طرف sadeem.alcoon
» شقائق الاترج فى رقائق الغنج - من كتب الثقافة الجنسية العربية النادرة
الجمعة مايو 24, 2013 5:07 am من طرف sadeem.alcoon
» الحرام - مغامرات حقيقية لأميرة سعودية
الخميس مايو 09, 2013 5:32 am من طرف عمر صالح
» عملية ذبح نمر وسلخ جلدة- حصرية ونادرة جداجداجدا
الخميس مايو 09, 2013 5:27 am من طرف عمر صالح